فهذه رقية شرعية ثابتة من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، عمل بها عباد الله الصالحون ووجدوا فيها العافية والشفاء والبركة ، وهي البديل الشرعي الأصيل أمام الرقى الشركية والبدعية التي ما أنزل الله بها من سلطان ، أسأل الله الحي القيوم ذا الجلال والإكرام الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد أن ينفعني بها وإخواني ، وأن يجعلها خالصة لوجهه الكريم ، شافية كافية معافية ، إنه سميع مجيب